منو أنا

صورتي
آنجَلِ بُويِ.~
وآحد فضووولى بقـووووة وكل يوم تزآد هالقووه ..~ هع ..~ آحب آعلم وآتعلم كل شئ جديد ..~ معظم وقتى على الكمبيوتر .. مـُـــــبدع آنا ..> صح كل شئ له حدود آلا آبدآع [حضرتى] مآله حدود . هع ..~
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

عن المدونة

اعجبتك تدويناتي صح كن الاول في معرفة جديد المدونة عبر البريد الالكتروني ، واستمتع بالخدمة!

الخميس، 17 نوفمبر 2011

آخر مآ نشره موقع ويكلكس بخصوص الفسآد باليمن .~


هنآ آحدى الوثآئق التى نشرهآ موقع ويكلكس 
بخصوص الفسآد في اليمن .~




====================

[ نص الخبر كمآ نشره الموقع ]



Jamal Amer


Exposing corruption and human rights abuses in Yemen.

Amer is the editor of one of Yemen’s most independent weeklies, Al-Wasat, whose reporting on corruption, religious militancy, and sensitive political issues has triggered a number of frightening threats and attacks. In August 2005, Amer was seized by four men believed to be security agents and held for six hours. The assailants beat him, accused him of being paid by the U.S. and Kuwaiti governments, and warned him about defaming "officials." The men drove him, blindfolded, to the top of a mountain, where they threatened to kill him. His abduction shocked Yemeni journalists, who took it as an explicit warning against the sort of enterprising journalism that had been a mark of Al-Wasat. Al-Wasat was the only Yemeni newspaper to interview a rebel cleric who had waged a long insurgency, and it regularly publishes reports by human rights and international organizations critical of the government.



[ هنآ قمت آنا بترجمته لكم ]

جمال عامر

فضح الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان في اليمن.
عامر رئيس تحرير إحدى الصحف اليمنية الأكثر استقلالا ، الوسط ، الذين يكتبون عن الفساد ، والتطرف الديني ، والقضايا السياسية الحساسة وأثار عددا من التهديدات والاعتداءات المخيفة. في آب 2005 ، تمت مصادرة عامر من قبل أربعة رجال يعتقد أنهم من عملاء أجهزة الأمن باحتجازه لمدة ست ساعات. وقام المعتدون بضربه واتهامه بأنه من يولى من قبل الولايات المتحدة والحكومات الكويتية ، وحذر منه عن التشهير "بالمسؤولين". قاد الرجل له ، معصوب العينين ، إلى قمة أحد الجبال ، حيث هددوا بقتله. اختطافه الصدمة في أوساط الصحفيين اليمنيين ، الذين اعتبروا الحادثة بمثابة تهديد صريح ضد هذا النوع من العمل الصحفي الحر الذي كان من العلامات المميزة لصحيفة الوسط. وكان الوسط هي الصحيفة اليمنية الوحيدة لمقابلة رجل الدين المتمردين الذين شنوا تمردا طويلا ، وأنها تنشر بانتظام تقارير عن حقوق الإنسان والمنظمات الدولية والتي تنتقد الحكومة.

2 التعليقات:

وماخفي كان اعظم ولسى الفضائح راح تخرج

صدقتى سيستر .. لكل ظآلم نهآية .~

إرسال تعليق

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More